أحن لإيآم مضت .. مآزلت بالإمس وكأنهآ ذكرى تنزف ألماً..
هل للفرحة دموع ؟!
هل للإشتيآق دموع ؟!
هل للغيآب أيضاً دموع؟!
يأبى النوم أن يسكنني اليوم .. ربمآ لإن موطن الآلم هناك..
كآن ذلك المكآن ملاذ للهروب من الإلم وأصبح هو الإلم بحد ذآتة..
أشتآق لذلك القلب ..